شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

زيان يستغيث ب’آلهة النصب والاحتيال’ في بحر الأنترنت ليحاول إثبات أن فيديو فضيحته مفبرك

عاد محمد زيان صاحب ال80 سنة، المغلوب على عقله، ليصرخ في الفراغ من جديد وليعقد ما سماه “ندوة صحفية”، اليوم الثلاثاء 10 ماي الجاري بالرباط.

المثير للسخرية والشفقة في آن واحد أن زيان لوح بأوراق قال إنها خبرة شرعية منجزة من طرف “المركز الوطني للخبرة الشرعية” بلوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية، تخص الفيديو الفضيحة، الذي كشف بالملموس حقيقة أخلاقه تجاه موكلته وهيبة خرشيش، وهي الأخلاق نفسها التي طالت موكلة أخرى هي نجلاء الفيصلي، التي أنصفتها المحكمة، إذ أدانت زيان بثلاث سنوات حبسا نافذا بتهمة الابتزاز والتحرش الجنسي.

وقال زيان أيضا إن الذي أشرف على هذه الخبرة هو منتج أفلام وتسجيلات “عالمية” يدعى “ماتيو كابلر”. والمؤكد أنه لا النيابة العامة بالولايات المتحدة الأمريكية ولا شرطتها تدخلت في ما يدعيه زيان، وحتى البحث على محرك غوغل ا يوصل إلى مؤسسة تحمل اسم “المركز الوطني للخبرة الشرعية بلوس أنجلوس”، ولا إلى اسم المنتج السينمائي “العالمي ماتيو كابلر”!.

ما يؤكد أن محمد زيان استغاث ب”آلهة النصب والاحتيال” في بحر الأنترنت، ليخرج خبرة على مقاسه.

لنفرض جدلا أن هذا المنتج السينمائي موجود واقعيا، وهو اسم لم أكثر شخصيا، فأية شرعية قانونية وعلمية لدى هذا المنتج لإثبات أن هذا الفيديو أو ذاك، ألحقت به تغييرات في الصورة والصوت؟!

خلال هذه الندوة المخصصة للصراخ في الفراغ من جديد، لم يكف زيان عن ترديد عبارات مخلة بالحياء، حتى أنه لم يحترم خصوصية زوجته، حين قال إنها تعرف جيدا خاصرته ومؤخرته.

أما “جعرته”، التي أفقدته صوابه وحولته إلى معتوه حقيقي يشخصن حقده وهو يردد أن “البوليس السياسي” سيطر على الحكم بالمغرب!!!

لو كانت ادعاءات زيان في محلها لما أكمل ندوته، ولكان اقتلع بمكتبه وميكروفوناته، وهو يعلم هذا جيدا.

لكن لا أظن أن القانون سيلزم النيابة العامة بالصمت تجاه معتوه.

Read Previous

الأمين العام لجامعة الدول العربية يشارك بمراكش في الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي لمكافحة داعش

Read Next

المرابط: الوضعية الوبائية الراهنة تتميز بانتشار ضعيف إلى جد ضعيف لكوفيد-19 في مختلف جهات المملكة