شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

سامبريرو احصل وشاد في لعقود الراشية

بعد صدور بلاغ السفير الاسباني بالرباط، الذي نفى نفيا قاطعا الأخبار التي روجها الصحفي الإسباني سامبريرو، عن طابوره وكتيبته الإعلامية في المغرب، حول اتصال وهمي بين الديوان الملكي والسفير الاسباني بخصوص قضية السفاح “دانييل”، لم يجد سامبريرو مخرجا لورطته سوى البحث عن الشكليات في بلاغ السفير الاسباني والهجوم عليه، ليس حول تكذيب التكذيب، ولكن حول نشر السفير لتكذيبه من خلال وكالة المغرب العربي للأنباء، عوض نشره عبر وكالة “إيفي” الاسبانية، على اعتبار أنها الوكالة الرسمية لبلاده.

سامبريرو نسي أنه منذ البداية اعتمد على استراتيجية العمل من أجل حصر المشكل في المغرب حتى يبقى مشكلا داخليا يهم أطرافا مغربية، وذلك من خلال تسريب أخباره الملفقة و”سكوباته” إلى مواقع إلكترونية بعينها محسوبة على المغرب، قبل نقلها في الصحافة الاسبانية، على أساس أنها معلومات مستقاة من مصادر إعلامية مغربية، ليأكل الثوم بأفواه المغاربة، ويبعد ما أمكن بلده إسبانيا عن قضية “دانييل”، معتمدا على التواصل بتنقية l’effet miroir “تأثير المرآة”، وهي تقنية لجأ إليها سامبريرو أكثر من مرة، كما حصل عندما ورط “دومان ماكازين” في قضية الهجوم على إحدى المنشآت السيادية من طرف متظاهرين في الدار البيضاء، قبل أن يعيد نشرها استنادا إلى “دومان”.

سامبريرو نسي، أيضا، أن السفير الاسباني اختار أن يخاطب الرأي العام المغربي في قضية تهم المغاربة بالدرجة الأولى، ومن خلاله الرأي العام الإسباني والدولي بالدرجة الثانية، ويوضح حقيقة الأشياء احتراما للرأي العام المغربي، ولهذا أعطى الأولوية لوكالة الأنباء الرسمية المغربية، لأن التزييف الذي روجه سامبريرو، استهدف به أولا الرأي العام الداخلي المغربي.

السفير الاسباني ترك لوكالة الأنباء الاسبانية حرية إعادة نشر التوضيح بالاستناد إلى مصدره الأصلي، أو بنسبه إلى وكالة الأنباء الناشرة، لكن سامبريرو عوض أن يعتذر عن كذبه وتلفيقه، اختار أن يخلط الأوراق ويواسي طابوره وكتيبته الإعلامية من خلال الاستنجاد بـ”لعقود الراشية”.  

Read Previous

تسع نصائح لمواجهة محاولة تعرضك للسرقة بالعنف

Read Next

بالصور فئران تستخدم لوح التزلج كالمحترفين